خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ أحمد جدو ولد أحمد باهي، تحت عنوان: "الاهتمام بأمور المسلمين"، بجامع مركز تكوين العلماء بتاريخ: 12/شوال/1435هـ.
وقد جاء فيها:
• المسلم الصادق ينبغي أن لا يكون رمضانيا فقط بل ينبغي أن يكون ربانيا في كل زمان وفي كل مكان.
• الشهر الحرام كان المسلم يحييه بعدة عبادات.
• حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من المعاصي في رمضان.
• أرشدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الخلق الكريم الذي ينبغي أن يعيشه المسلم الصائم.
• فضل الأمور الكبيرة على النفس البشرية في الدنيا والآخرة ولها منزلتها عند الله بعد رمضان كما لها منزلتها في رمضان.
• المسلم العاقل ينبغي أن لا يغادر طاعة الله عز وجل بانتهاء شهر رمضان، وأن لا يجترئ على المعاصي والذنوب بعد شهر رمضان.
• حري بالمسلم أن يستصحب أخلاق رمضان.
• فضل قيام الليل والدعاء والذكر والصيام...
• العبادات المتعدية على أهميتها لا يكاد يواظب عليها إلا من له مستوى لا بأس به من عبادة الله الخاصة.
• هناك أمور أخرى تجعل الإنسان لا ينتهي من العبادة بانتهاء شهر رمضان.
• شهر رمضان رغم أنه فرصة فيه معنى تدرب ومعنى تكوين ومعنى مدرسي كبير أن المسلم يريد أن يتعود الخير.
• أحب العمل إلى الله عز وجل أدومه ولو قل.
• الأعمال بخواتمها.
• معنى الموت على الإيمان.
• الإسلام ليس دينا كنسيا وليس دين فترات بل هو دين طاعة وإقبال وتقوى لله عز وجل في شتى الظروف والأحوال.
• من الأعمال التي كان للمسلمين إقبال عليها في شهر رمضان مؤازرتهم لإخوتهم في فلسطين وفي غزة خاصة.
• أمة محمد صلى الله عليه وسلم أمة مجاهدة.
• حرب الصهاينة على المجاهدين في غزة.
• صمود أهل غزة أمام اليهود في الحروب الثلاثة.
• الدمار الذي وقع في غزة.
• هذه الحرب ستكون بركة على المسلمين جميعا.
• فوائد الحرب على المسلمين.
• المسلم ينبغي أن يكون واعيا بهذه المعركة، بتتبع أخبارها، وبالدعاء للمجاهدين، وبمساعدة هؤلاء والتبرع لهم.
• فترة الجهاد ليست فترة معصية.
• التوجه إلى الله في فترة الجهاد بأنواع الطاعات كما أمر.
• هذه الفترة ينبغي أن لا يغفل فيها المسلم عن ربه، وأن يحذر من اليأس.
• استشعار المسؤولية عن الأرض المقدسة.
• الدعاء.