خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ د.خطري ولد حامد، تحت عنوان: "مكانة المسجد في الإسلام"، بجامع مركز تكوين العلماء بتاريخ: 19/شوال/1435هـ.
• وقد جاء فيها:
• جاء في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من تطهر في بيته ثم مضى إلى بيت من بيوت الله ليقضي فريضة من فرائض الله كانت خطواته إحداها تحط خطيئة والأخرى ترفع درجة".
• يورد العلماء هذا الحديث ليبينوا فضل السير إلى المساجد وما أعده الله للسائرين إليها في طهارة من أجر عظيم وما يحطه من سيئاتهم.
• التنبيه إلى أن الحديث وزع البيوت إلى بيتين، بيت العبد الذي يسكنه وبيت الله.
• بيوت الله في الأرض هي المساجد.
• مدح الله الذاكرين له في بيوته بأنهم لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكره.
• نسب الله هذه البيوت لنفسه.
• أحترام بيوت الله وتعميرها.
• ما يلفت انتباه المرء في هذه الأيام أن أخبارا كثيرا تصل آذان المسلمين أن حربا ما هدمت فيها مساجد كثيرة(حرب غزة).
• من أخلاق الحرب التي ينبغي أن تراعى صيانة دور العبادة والمساجد منها على وجه الخصوص.
• السكوت عن جريمة تهديم بيوت الله على رؤوس عمارها.
• فضل بناء المساجد.
• جرم الإعانة على تهديم المساجد.
• ضرورة تعظيم شعائر الله تبارك وتعالى.
• الحث على التقوى.
• المسارعة إلى طاعة الله تبارك وتعالى.
• المسارعة بالتوبة.
• الدعاء.