خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ د.خطري ولد حامد تحت عنوان: "وما ذا بعد رمضان؟"، بجامع مركز تكوين العلماء بتاريخ: 25/07/2014م.
وقد جاء فيها:
• أذن شهر الصيام بالانصراف لكن أثره ينبغي أن يظل باقيا بين المؤمنين.
• مراقبة الله في الأفعال كلها فيما بقي من رمضان وفيما بعده.
• تعلم استشعار رقابة الله لنا.
• التدرب على الإخلاص لله تعالى.
• أول أثر ينبغي أن يظهر على الصائم هو استشعار رقابة الله.
• زيادة الثقة بالله.
• كل رقابات الدنيا تخون او تنام أو تعجز أما رقابة الله فهي رقابة من يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور.
• أثر رقابة الله على عبادة المرء.
• المحافظة على الأعمال الصالحة في رمضان فيما بعد رمضان.
• الحث على التواد والتعاطف والتراحم بين المؤمنين.
• ضرورة الاهتمام بأمور إخوتنا في عزة.
• علينا أن نتعاطف مع المؤمنين وأن ننصرهم.
• المؤمن للمؤمن كالبيان يشد بعضه بعضا.
• وجوب نصرة المؤمن ظالما أو مظلوما.
• مما اتفق المؤمنون عليه اليوم وجوب الجهاد في فلسطين ضد المحتل.
• المنافقون في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.
• علينا أن ننصر إخوتنا المؤمنين بالدعاء وبما استطعنا أن نوصله إليهم من المال.
• علينا أن ننكر ما يقع من خذلان لإخواننا في غزة وأن نبرأ إلى الله ممن فعله.
• الدعاء.