خطبة الجمعة تحت عنوان: "المسارعة إلى الخيرات"، لفضيلة الإمام الشيخ محفوظ ولد ابراهيم فال، جامع مركز تكوين العلماء. بتاريخ: 07/02/2014م.
وقد تناول فيها النقاط التالية:
• مشروعية المسارعة إلى الخيرات والمسابقة إلى الجنة.
• حض رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المسارعة إلى الخيرات.
• تفاوت درجات أهل الجنة، كما تتفاوت منازل أهل الدنيا، وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا.
• تفاوت منازل أهل النار.
• تنافس أبوبكر وعمر في الخيرات.
• الحياة ساحة مسارعة، وساحة مسابقة...إلى الخير، وإلى الجنة.
• تفاوت منازل السابقين، ومنازل أصحاب اليمين في الجنة.
• تباين الناس سيظهر عند النزع.
• تباين المقربين، وأصحاب اليمين، في التبشير بالجنة.
• المسابقة مع من يسابق، حتى لا يأت الأجل.
• اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم مثال على المسارعة والمسابقة في الخيرات.
• الحذر من البطء عن الله والتأخر عن البذل.
• يوشك ان يغلق الباب وتبقى الحسرات.
• صفات المسارعين إلى الله في القرآن الكريم: (خشية الله، الإيمان الصادق، الإخلاص لله، الخائفون من فوات الربح يوم القيامة،..).
• علو الهمة سبب من أسباب المسابقة إلى الخيرات.
• شعب الإيمان، أعلاها لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق.
• دعوة النبي صلى الله عليه وسلم إلى المبادرة إلى الخير.
• سبق أبي بكر لكل الصحابة في الخير
• وصية أبي بكر لعمر رضي الله عنهما: إن لله عملا في الليل لا يقبله في النهار وعملا في النهار لا يقبله بالليل فلا تأخر عمل الليل إلى النهار ولا عمل النها ر إلى الليل.
• مما يعين على المسارعة اتخاذ منافس في الخير كما فعل الصحابة مع بعضهم البعض.
• تحذير النبي صلى الله عليه وسلم من التنافس في الدنيا كما كانت الأمم السابقة.
• محاسبة النفس ومعرفة مكانتها يوم القيامة من المتنافسين.
• الدعاء